مكتبة العقائد الإمامية

 

 

 

حقائق ووثائق

 الجزء الثاني

تأليف: الشيخ هشام آل قطيط

باتت واضحة معالم السير على خطى أهل البيت (صلوات الله عليهم أجمعين) وهي تزداد يوماً بعد يوم من خلال الكشف عن الحقائق التي ظلت مغطاة بغبار الجهل والحقد والعداء اللاواعي، رغم بريقها ونبضها المعاصر لكل القرون والذي جعل الناس يتواكبون على هذا الخط الرباني العظيم ومن كل حدب وصوب وبكافة المستويات الفكرية والثقافية. وكشفوا حقيقة ما لعبت به الأيدي والأقلام المأجورة والأحقاد الدفينة في طمس معالم سيرة أهل البيت (عليهم السلام) وعصمتهم ومنزلتهم عند الله (صلوات الله عليهم أجمعين)، وتحريف السنة التي باتت واضحة في كتبهم الموضوعة، والتي ما أنزل الله بها من سلطان.

ولم يكتفي هؤلاء بذلك بل بدأوا بالإساءة إلى الموالين لأهل البيت في التعرض لهم ولجلساتهم. والتربص لهم. وشن الغارات على تجمعاتهم الفكرية حتى بدأوا باستخدام الطرق الإرهابية من التعذيب والقتل وحتى النفي من ديارهم.

وما اشبه اليوم بالبارحة، حتى أثبتت عقيدة الشيعة حضورها وحاجة الناس لها من خلال فكرها المتألق دائماً ونهجها المتزن في خلق الشخصية القوية التي تعطي للإنسان قيمته وتشعره بوجوده وكينونته، وتجعل منه ضرورة لا يتخلى عنها المجتمع أبداً.

لكن مسألة تحرير الكلمة وإبداء الرأي واعتناق المذهب ليست من الأمور التي يمكن تجاوزها أوغض النظر عنها من قبل المسؤولين (الظالمين) وخاصة عندما تعلوا صيحات الحق، وتبدأ بهدم أركان الشرك والإلحاد، حتى يكثف هؤلاء غاراتهم الفكرية المسمومة وتتطاول أيديهم إلى الناس الآمنين، بل تتجه أحياناً إلى الدعوة عن طريق الإغراء المادي وتوفير وسائل الراحة والمعيشة لذلك الإنسان.

وهكذا تتجلى الحقيقة وتضع الناس أيديها على الدلائل التي تبرز الواقع المريض الذي تعيشه تلك الفئة من الناس وخاصة الوهابية، الذين يريدون إبعاد الناس عن سبيل الرشاد، والطعن في العقائد التي هي جزء من الإسلام، حتى فرقت الأمة إلى ثلاثة وسبعين فرقة.

وها هي كتب الشيعة ومؤلفاتهم التي هي منار لكل الناس، وما كتبه العلماء للمسلمين من مستحدثات الأمور التي يحتاجونها في حياتهم، حتى أصبح الناس يعيشون في حالة من الاطمئنان النفسي والفيض الرحماني، الذي ما انفكوا يبحوث عنه حتى استيقضوا من غفلتهم، وعرفوا دربهم، ولم يلتفتوا إلى ما دون ذلك، فهم في غاية أسمى، وها هم يحمدون الله ويشكرونه وهم لهداه مستبصرون.

السيد محمد الكثيري

الشيخ محمد الريح حمد النيل

يوحنا البيروتي

هنري كوربان

الشيخ محمد صادق

كروب هوناتيان

ر- ج فلورز

ماري ستاينهوف

ماريا سلفادور

زينب كسالس

مونتسدات روفيرا

نيكول أينز ورث

السيد حسين الضرغامي

موسى صالح الفلكي

محمد الفاتح ضياء الدين العابد

عيد روس بن أحمد السقاف

ماجد محمد أحمد رشيد

مازن محمد أحمد رشيد

أحمد قائمي

يوسف مقبول أحمد بن غضنفر

كامل حمة عزيز

ديواني سنكة الهندي

سيد حسن علي العماد

محمد إسماعيل ديوبندي

مولانا الحافظ سيف الله

داوود مصطفى

محمد زبير

عباس عثمان شعبان

سعيد زكريا علي

محمد حبيب سو

محمد علي جلو

عبد العزيز أتيك

عبد الجليل عيسى ناوي

الأستاذ أحمد كواسي حنيف

إبراهيم زنكو

كوليبالي إبراهيم

نرسيسو آنتونيو

أسامة حسين سالم

الحافظ علي محمد فتح الدين

حسن كوني لاسينا

راشد صادق سنزي

مرشد يوسف مسنا

مولانا أحمد حسين خان

إدريس حام التيجاني

سالم بن ديرا

محمد بيلو باري

عمار جمعه

أحمد إبراهيم عبد المؤمن

ألفا عمر باه

عبد العزيز يوسف ميغا

حسين شهيد

إبراهيم أحمد باه

أحمد عقيب كوليبالي

محمد أحمد إبراهيم

قاسم عبد السلام كتمبو

عبد الله موكر

السيدي محمد سانكارا

أمير حسين ساقي

الأستاذ ويرنر ألفريد

أبوان ( أبا ذر )

باسم تركي الفهداوي

حسين شريف رستم اليوزبكي

أحمد حمود أحمد العمدي

كل ما في مسرا (البرهمي)

كامران صابر هوارمي

أحمد الحزامي صالح

كاكاكيلا وكاكي كيلي

نوزاد طاهر شريف

برهان نظام شاه

تانيا بولينغ

شادية علي خليفة

هاشم رمضان

مراد بزكين